بسم الله الرحمن الرحيم
صباحٌ ناعمٌ كشالِ حرير.. ينسابُ برقةٍ تحتَ اختلاساتِ أشعةِ الشمسِ الصباحية.. صباحٌ دافئٌ كحضنِ وطنٍ يضمُّ بينَ حناياهُ مسافراً أضناهُ الترحال.. وبينَ النعومةِ والدفءِ تختالُ ألوانٌ باهية.. هيَ مزيجُ أرواحٍ مفعمةٍ بالجدِّ والمثابرة.. لتستقبلَ هذا العامَ الذي يتجسدُ أمامَنَا بريشةِ فنان.. مزَجَ جمالَ هذا الصباحِ بألوانِ الكونِ البهية..
فأهلا وسهلا بك مديرَنا الفاضل
وأهلا وسهلا بمعلمينا الأفاضل
وأهلا وسهلا بزملائِنَا طلابِ العلم
نبدأ اذاعتنا لهذا اليوم التي سوف تكون عن النبي عليه الصلاة والسلام بـ
لونٌ أبيض.. ناصعُ البياضِ كالثلجِ يطهرُ قلوبَنا وأرواحَنا.. فيصحبُنَا مع آياتٍ كريمةٍ ليعكسَ بدواخِلِنا نفحاتٍ ايمانيةً عطرةً..
وخذْ بكتابِ اللهِ حسبُك انهُ... دليلٌ مبينٌ للطريقِ خفيرُ
فما ضلَّ من كانَ القرآنُ دليلُهُ... وما خابَ من سيرِ القرآنِ يسيرُ
فمع نفحاتٍ ايمانيةٍ وسطورٍ ربانيةٍ يتلوه الطالب
فنقفُ معَ الحديثِ النبوي ِالشريفِ معَ الطالب
ألوانُ قوسِ قزحٍ رسمت طريقا بينَ السماءِ والأرضِ.. لتعطي ألوانُها السبعةُ عناصرا مستفادة.. وتنسابُ بين حناياها عباراتٌ ترحيبية.. مؤذنةً بعامٍ دراسيٍ جديدٍ قد بدأ وأعلنَ عن جدٍّ واجتهادٍ ومثابرة.. وشوقٍ للعلمِ والتعلم..
فمع كلمة الصباح مع الطالب
تتسارعُ خطى الأيام.. فتحملُ عمرا في تقدمِهِ نقصان.. نبحثُ في جنباتِ الروح ِعن حصادِ المسير.. نقلبُ صفحاتِ الفؤاد.. لنبكي ذنبا أو خطأً في حقِّ ربِّ العباد.. فمع آخرِ فقرةٍ من فقراتِ اذاعتِنا والدعاء تقديم الطالب:..............
صباحٌ ناعمٌ كشالِ حرير.. ينسابُ برقةٍ تحتَ اختلاساتِ أشعةِ الشمسِ الصباحية.. صباحٌ دافئٌ كحضنِ وطنٍ يضمُّ بينَ حناياهُ مسافراً أضناهُ الترحال.. وبينَ النعومةِ والدفءِ تختالُ ألوانٌ باهية.. هيَ مزيجُ أرواحٍ مفعمةٍ بالجدِّ والمثابرة.. لتستقبلَ هذا العامَ الذي يتجسدُ أمامَنَا بريشةِ فنان.. مزَجَ جمالَ هذا الصباحِ بألوانِ الكونِ البهية..
فأهلا وسهلا بك مديرَنا الفاضل
وأهلا وسهلا بمعلمينا الأفاضل
وأهلا وسهلا بزملائِنَا طلابِ العلم
نبدأ اذاعتنا لهذا اليوم التي سوف تكون عن النبي عليه الصلاة والسلام بـ
لونٌ أبيض.. ناصعُ البياضِ كالثلجِ يطهرُ قلوبَنا وأرواحَنا.. فيصحبُنَا مع آياتٍ كريمةٍ ليعكسَ بدواخِلِنا نفحاتٍ ايمانيةً عطرةً..
وخذْ بكتابِ اللهِ حسبُك انهُ... دليلٌ مبينٌ للطريقِ خفيرُ
فما ضلَّ من كانَ القرآنُ دليلُهُ... وما خابَ من سيرِ القرآنِ يسيرُ
فمع نفحاتٍ ايمانيةٍ وسطورٍ ربانيةٍ يتلوه الطالب
فنقفُ معَ الحديثِ النبوي ِالشريفِ معَ الطالب
ألوانُ قوسِ قزحٍ رسمت طريقا بينَ السماءِ والأرضِ.. لتعطي ألوانُها السبعةُ عناصرا مستفادة.. وتنسابُ بين حناياها عباراتٌ ترحيبية.. مؤذنةً بعامٍ دراسيٍ جديدٍ قد بدأ وأعلنَ عن جدٍّ واجتهادٍ ومثابرة.. وشوقٍ للعلمِ والتعلم..
فمع كلمة الصباح مع الطالب
تتسارعُ خطى الأيام.. فتحملُ عمرا في تقدمِهِ نقصان.. نبحثُ في جنباتِ الروح ِعن حصادِ المسير.. نقلبُ صفحاتِ الفؤاد.. لنبكي ذنبا أو خطأً في حقِّ ربِّ العباد.. فمع آخرِ فقرةٍ من فقراتِ اذاعتِنا والدعاء تقديم الطالب:..............